دائرة الراحة عندما نقرأ عنها تبدو لنا مستصطلح بسيط يمكن أن نطبقه على امور بسيطة وسهله. ولكن حينما تتعقد الامور نبدأ بتهميشه وعدم التفكير به أو حتى تفسير بعض التصرفات بناء عليه. ولكن عند التفكير به بتعمق نجده يتحكم حتى بطريقة تنفسنا في هذه الحياة.
دوما دار بداخلي تساؤل عن هل من الممكن أن أكون شخص كسول ولي انجازاتي الخاصة؟ خذ عزيزي القارئ عدة دقائق للتفكير في هذا التساؤل ومن ثم عد لإكمال التدوينة.
حينما تعيش عمرا تُجبرك الظروف أن تمر بألوان مختلفة من الفقد. وكلما ظننت أنك ألممت بكل الألوان تصدمك الحياة بتدرجات مختلفة من كل لون. وحينها تبدأ في الإدراك أن الفقد لن يتوقف عن ابهارك وعرض عليك ألوانه. حينها تبدأ في استيعاب أنه موجود هنا بجوارك وسيباغتك دوما.
كيف هو نظام اليوم المريح لك؟ هل تشعر بالنشاط مباشرة عند استيقاظك؟ هل تحب التمهل في بدء يومك؟ كيف هي لياليك؟ هل تتحفز للقيام بالكثير ليلا؟ هل يعيقك النوم عن الانجاز؟ هل نشاطك اعلى ليلا؟
بطبيعة احوال الانسان مستحيل تكون على نمط واحد، تمر فيك ايام تكون بافضل حالاتك وايام ممكن تكون الاسوء بالنسبة لك. لكن سبحانه وتعالى يعطيك القوة عشان تستمر.. ودايم نتذكر ان ما اصابنا هو شي من ضمن قدرتنا لان لا يكلف الله نفسا الا وسعها. لكن المشكلة تكون دايم وانت في قاع الحفرة اللي سقطت فيها … More في قاع العثرة
~ Lafa 